قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا
من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له».
يُعد الوقف من أهم وسائل الصدقة الجارية التي تضمن استمرار الأجر
للواقف، ومن خلال مشروع المشاركة الوقفية، نساهم في تعزيز التكافل
والتضامن بين أفراد المجتمع، حيث يستفيد منه الفقراء والمحتاجون، ويتم
أيضاً تمويل الأنشطة الخيرية والمشاريع الدينية والعلمية والخدمات
العامة التي ترفع من مستوى المعيشة، وتحقق استدامة التنمية، كن جزءًا
من هذا المشروع الهام، فدورك معنا هامٌ ومؤثر.
مشاركة عبر